أجمل ما وصف بة الخيل على مر العصور
يحب بعض الناس جمع اقتباسات الخيل لكن ليس كل شيء سهل الفهم فهناك عدد قليل من اقتباسات الحصان الشائعة بديهية. “يمكنك أن تقود حصانًا إلى الماء ، لكن لا يمكنك أن تجعله يشرب” بالطبع يعني ، لا يمكنك أن تجعل أي شخص يفعل شيئًا لا يريده حقًا.
لطالما كان الحصان مصدر إلهام للبشرية ، مما أدى إلى بعض الاقتباسات والأقوال الجميلة عن الخيل التي تم تجاوزها بمرور الوقت الروح الحرة ، والقوة ، وبركة الطاقة التي لا تنتهي ، والطبيعة الرائعة للحصان تمس أفكار وحياة كل من يتعامل معهم.
يمكن للنعمة الطبيعية لهذة الخيل أن تسحر قلب أي شخص سواء كنت رياضيًا أو من أي مسار آخر في الحياة ، يتمتع الحصان بسحر سحري للجميع.
لا توجد حيوانات آخرى مثلا الخيول إنها محل تقدير ومحبوبة لجمالها وقوتها الحصان بجمالة وقوتة إنه يلهمك ، ويحفزك ، ويعد بأخذك إلى عالم آخر ولا توجد كلمات كثيرة يمكن أن تصف الحصان لا يزال الكثيرون يحاولون وصف هذا المخلوق الجميل بطرق مختلفة.
وقال ابن عباس رضي الله عنه فى وصف الخيل
اذا ما الخيل ضيعها اناس ربطناها فشاركة العيــــالا نقاسمها المعيشة كل يوم ونكسوها البراقع والجلالا
وقال ابو الطيب المتنبي فى وصف الخيل
أراقب فيه الشمس أيان تغرب وعيني إلى أذني أغر كأنه من الليل باق بين عينيه كوكب له فضلة عن جسمه في إهابه
وقال عنتر ابن شداد فى وصف الخيل
ينادون عنتر والرماح كأنها اشطان بئر في لبان الادهم
مازلت ارميهم بثغرة نحره ولبانـــــه حتـــى تسربل بالــــدم فأزور من وقع القنا بلبــانه وشكـا الي بعــــبرة وتحمحـــــــم لوكان يدري ما المحاورة اشتكى ولكان لو علم الكلام مكلـــم
الكلبي عن ابن عباس قد حدث رضي الله عنهما، ما أنه قال: “أول ما انتشر في العرب من تلك الخيل أن قوماً من الأزد من أهل عَمّان قدموا على سليمان بن داود، عليهما السلام، بعد تزويجه بلقيس ملكة سبأ، فسألوه عما يحتاجون إليه من أمر دينهم ودنياهم، حتى قضوا من ذلك ما أرادوا، وهمّوا بالانصراف؛ فقالوا يا نبي الله: إن بلدنا شاسع وقد أنفضنا (نفد ما عندنا) من الزاد، فمر لنا بزاد يبلغنا إلى بلدنا، فدفع إليهم سليمان فرساً من خيل داود، وقال: هذا زادكم! فإذا نزلتم فاحملوا عليه رجلاً وأعطوه مطرداً (رمحاً) واحتطبوا وأوروا ناركم حتى يأتيكم بالصيد.. فجعل القوم لا ينزلون منزلاً إلا حملوا على فرسهم رجلاً بيده مطرد، واحتطبوا وأوروا نارهم؛ فلا يلبثون إلا قليلاً حتى يأتيهم صاحبهم بصيد من الظباء والحُمر والبقر، فيأتيهم بما يكفيهم، وفضلاً عن ذلك اغتبطوا به فقال الأزديون: ما لفرسنا هذا اسم إلاّ زاد الركب؛ فكان ذلك أول فرس انتشر في العرب من تلك الخيل”.
كما ذكر كتاب أنساب الخيل لابن الكلبي من بعض الأحاديث القديمة عن أصول الخيول العربية، حيث ذكر أن الخيول العربية كلها فى الأصل تعود إلى زاد الرَّكب.. وتعتقد أساطير قديمة أيضا أنها تعود ألى خيول سيدنا سليمان علية السلام ، وأن أيضا فحول الخيول العربية من نسلة أيضا ، وأن سيدنا سليمان عليه السلام قد ورث عدد من الخيل من أبية .
وأجمل ما قيل عن الخيول فى التاريخ الحديث لاتكفى ولا تعبر عن جمال الخيول العربية أنا أحب الاقتباس الجيد ، وأحب الاقتباسات المستوحاة من الحصان أكثر سبحان الله على أفضل مخلوقات
الحصان العربى ذكر بعبارات شعر فى العصر الجاهلى ومنها
إن الجواد بن الجواد بن سبل
إن ديموا جاد وإن جادو
لقد تم التحدث وكتابة العديد من اقتباسات الخيول العميقة على مر السنين. لقد حظيت هذه الحيوانات القديمة والجميلة بإعجاب الجميع من نجوم السينما المشهورين مثل أحمد السقا إلى السياسيين المشهورين مثل أبراهام لنكولن سواء كنت متسابقا شغوفًا بركوب الخيل ، أو مالكًا للخيول ، أو مجرد شخص معجب بهذه الحيوانات المدهشة ، فسوف تحب اقتباسات الخيول الملهمة هذه من بعض أعظم الشخصيات في التاريخ
لأكثر من 6000 عام ، كانت الخيول صديقة للبشرية. لقد ساعدنا البعض في النقل ، والبعض الآخر حملنا إلى الحرب ، وما زال آخرون بمثابة رفاقنا المخلصين. فيما يلي اقتباسات عن حلفائنا من الخيول من شخصيات تاريخية معروفة وعشاق الفروسية.
- “يمكنني تعيين جنرال في خمس دقائق لكن الحصان الجيد يصعب استبداله.” – ابراهام لينكولن
- من الأفضل عدم مبادلة الخيول أثناء عبور النهر. – ابراهام لينكولن
- “الحصان ، بجمال لا يضاهى ، وقوة لا حدود لها ، ونعمة لا مثيل لها ، لا يزال متواضعا بما يكفي ليحمل الرجل على ظهره. – العنبر سينتي
- “من بين جميع الحيوانات التي يتم الاحتفاظ بها من أجل الترويح عن النفس البشرية ، فإن الحصان وحده قادر على إثارة شغف سيكون ميؤوسًا منه تمامًا.” – بريت هارت
- “هل سبق لك أن رأيت حصانًا غير سعيد؟ هل رأيت يومًا طائرًا مصابًا بالكآبة؟ أحد أسباب عدم تعاسة الطيور والخيول هو أنها لا تحاول إثارة إعجاب الطيور والخيول الأخرى.” – ديل تايلور
- “عندما تراقب حصانًا عن كثب ، تشعر كما لو أن طنينًا يجلس بداخله يسخر منك.” – إلياس كانيتي
- “بسبب أناقته ، فهو يشبه صورة مرسومة في قصر ، رغم أنه مهيب مثل القصر نفسه”. – الأمير عبد القادر
- “حصان يركض برئتيه ، ويثابر بقلبه ويفوز بشخصيته.” – فريدريكو تيسيو
- “يحب الحصان الحرية ، وسيتدحرج أكثر حصان العمل تعباً على الأرض أو يركض في ركض متثاقل عندما ينقلب إلى العراء.” – جيرالد رافيرتي
- “يجب على الناس التوقف عن القلق كثيرًا بشأن الهمس لخيولهم والبدء في الاستماع إليهم.” – جريج دارنال
- “لا يوجد فلاسفة يفهموننا تمامًا مثل الكلاب والخيول.” – هيرمان ملفيل
- “الحصان هو رمز نموذجي سيجد دائمًا طرقًا لإثارة ذكريات الأجداد العميقة والمتحركة في كل إنسان.” – بول ميلون
- “لقد نسينا جميعًا كم هو غريب أن حيوانًا ضخمًا وقويًا وذكاءًا مثل الحصان يجب أن يسمح لحيوان آخر ، أكثر ضعفًا بكثير ، بالركوب على ظهره.” – بيتر جراي
- “الحصان رائع بالتعريف”. – بيرس أنتوني
- “ركوب الخيل ليس هواية لطيفة ، يتم التقاطها ووضعها مثل لعبة السوليتير. إنه شغف كبير.” – رالف والدو إيمرسون
- “خيولي هم أصدقائي ، وليسوا عبيد”. – راينر كليمكي
-
- “ الحصان. هنا نبل بدون غرور ، صداقة بدون حسد ، جمال بلا غرور. خادم راغب ، ولكن ليس عبدًا”. – رونالد دنكان
- “حاشا لي أن أذهب إلى أي جنة ليس فيها خيول”. – RB كننغهام غراهام
- “قد تلدغ الذبابة حصانًا فخمًا وتجعله جفلًا ؛ لكن أحدهما حشرة والآخر لا يزال خرطومًا.” – صموئيل جونسون
- “عندما أسمع شخصًا ما يتحدث عن غباء حصان أو بقرة ، أظن أنها علامة أكيدة على أن الحيوان قد تفوق عليهم.” – توم دورانس
- “لقد سار عبر أحلام الفتيات الصغيرات ، وأضفى الثراء إلى حياة النساء ، وخدم الرجال في الحروب والصراعات”. – توني روبنسون
- ‘حصان! حصان! مملكتي للحصان! – وليم شكسبير
- “إنه لا يتحدث إلا عن حصانه”. – وليم شكسبير
“صاره مثل عطاء الملك ، ووجهه يفرض الولاء. إنه بالفعل حصان.”
– وليام شكسبير
- “عندما أتغلب عليه ، أرتفع. أنا صقر: يهرول في الهواء ؛ الأرض تغني عندما يلمسها ؛ أبعد قرن من حافره يكون موسيقيًا أكثر من غليون هيرمس.” – وليم شكسبير
- “من خلال عرفه وذيله ، تغني الرياح العاتية ، وتهوي الشعر الذي يلوح مثل أجنحة الريش.” – وليم شكسبير
- “هناك شيء ما في الخارج للحصان مفيد للرجل من الداخل.” – ونستون تشرشل
- “لا تضيع ساعة من الحياة تمضيها في السرج”. – ونستون تشرشل
